الصحف العراقية تهلل لفوز الاولمبي بلقب بطولة آسيا دون 22 عاما
وكالات العراق / عدنان لفتة
إبتهجت الصحف العراقية الصادرة الأثنين باحراز منتخبها الاولمبي لقب بطولة آسيا دون 22 عاما لكرة القدم بعد فوزه على نظيره السعودي بهدف واحد أذ أشادت بما حققه اللاعبون ومد ربهم حكيم شاكر بعد طول أنتظار.
فقد عنونت جريدة الصباح الحكومية: بصمة عراقية في ملاعب القارة قائلة أن التتويج العراقي كان مستحقا بعد عروض مميزة أغلب منافسات البطولة.
وتحدثت جريدة الصباح الجديد عن الفوز العراقي معنونة: اسود الرافدين ابطالاً لكأس آسيا تحت 22 عاماً قائلة انه برغم ان المنتخب السعودي اهدر فرصة التقدم بهدف السبق اثر ركلة الجزاء الضائعة التي ردها القائم الايمن لحارس المرمى جلال حسن في الدقيقة 29 للاعب عبد الفتاح عسيري، الا ان لاعبي العراق كانوا هم الافضل في الشوط الاول واستحقوا الفوز بجدارة ليتوجوا مجهوداتهم في البطولة باحراز الكأس بنسخته الاولى
أما جريدة الملاعب الناطقة بلسان اللجنة الاولمبية العراقية فعنونت : مبارك الذهب لشعب لذهب..اسود الرافدين يفترسون الأخضر السعودي ويتوجون بلقب آسيا.. مشيرة الى ان اسود الرافدين كتبوا انجازا جديدا للكرة العراقية وزفوا بشارة النصر من العاصمة العمانية مسقط الى ابناء الشعب العراقي العظيم بفوزه بلقب البطولة. ونقول مبارك الذهب لشعب الذهب.
وعنونت جريدة مونديال: عذرا آسيا.. لا زعيم إلا ليوث حكيم.. (ولد الملحة) يلتهمون الأخضر السعودي ويكررون انجاز2007
وخرجت جريدة البيان البغدادية بعنوان مماثل: أسود الرافدين يعانقون ذهب آسيا بفوزهم على السعودية..فرحة عراقية تنير ليل بغداد. مؤكدة في تقريرها عن المباراة النهائية: طافت الجماهير الشوارع في جميع ربوع الوطن واقامت الاحتفالات العفوية مبتهجة بفوز اسود الرافدين على نظيره السعودي بهدف من دون مقابل في نهائي اسيا الاولمبية واطلقت الألعاب النارية في سماء بغداد وسط فرحة عراقية خالصة . باحراز المنتخب الاولمبي لقب بطولة اسيا للمنتخبات الاولمبية بنسختها الأولى دون 22 عاما بعد فوزه المستحق على منافسه السعودي بهدف في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب السيب في العاصمة العمانية مسقط وقادها الحكم الاماراتي محمد عبد الله
بينما عنونت جريدة الزمان في صفحتها الرئيسة : فوز كبير يليق بالعراق عملاق آسيا. قائلة : لبى الاسود امنيات الشعب العراقي بتحقيق انجاز جيد يوثق بمداد القلم في سجلات الكرة العراقية واطلقت الجماهير العنان لنفسها في حشود كبيرة شارك الجميع رجالا ونساء في مسيرات طويلة بالسيارات التي توشحت بألوان العلم العراقي وراحت المسيرات تتغنى بالانجاز التاريخي الكبير. وفي ارض الملعب احتفلت الجالية العراقية في سلطنة عمان بالفوز حيث جهزت اسلحتها ووقفت خلف أسود الرافدين وساندتهم لحصد الكأس الأولى وتسجيلها باسم المنتخب العراقي
إبتهجت الصحف العراقية الصادرة الأثنين باحراز منتخبها الاولمبي لقب بطولة آسيا دون 22 عاما لكرة القدم بعد فوزه على نظيره السعودي بهدف واحد أذ أشادت بما حققه اللاعبون ومد ربهم حكيم شاكر بعد طول أنتظار.
فقد عنونت جريدة الصباح الحكومية: بصمة عراقية في ملاعب القارة قائلة أن التتويج العراقي كان مستحقا بعد عروض مميزة أغلب منافسات البطولة.
وتحدثت جريدة الصباح الجديد عن الفوز العراقي معنونة: اسود الرافدين ابطالاً لكأس آسيا تحت 22 عاماً قائلة انه برغم ان المنتخب السعودي اهدر فرصة التقدم بهدف السبق اثر ركلة الجزاء الضائعة التي ردها القائم الايمن لحارس المرمى جلال حسن في الدقيقة 29 للاعب عبد الفتاح عسيري، الا ان لاعبي العراق كانوا هم الافضل في الشوط الاول واستحقوا الفوز بجدارة ليتوجوا مجهوداتهم في البطولة باحراز الكأس بنسخته الاولى
أما جريدة الملاعب الناطقة بلسان اللجنة الاولمبية العراقية فعنونت : مبارك الذهب لشعب لذهب..اسود الرافدين يفترسون الأخضر السعودي ويتوجون بلقب آسيا.. مشيرة الى ان اسود الرافدين كتبوا انجازا جديدا للكرة العراقية وزفوا بشارة النصر من العاصمة العمانية مسقط الى ابناء الشعب العراقي العظيم بفوزه بلقب البطولة. ونقول مبارك الذهب لشعب الذهب.
وعنونت جريدة مونديال: عذرا آسيا.. لا زعيم إلا ليوث حكيم.. (ولد الملحة) يلتهمون الأخضر السعودي ويكررون انجاز2007
وخرجت جريدة البيان البغدادية بعنوان مماثل: أسود الرافدين يعانقون ذهب آسيا بفوزهم على السعودية..فرحة عراقية تنير ليل بغداد. مؤكدة في تقريرها عن المباراة النهائية: طافت الجماهير الشوارع في جميع ربوع الوطن واقامت الاحتفالات العفوية مبتهجة بفوز اسود الرافدين على نظيره السعودي بهدف من دون مقابل في نهائي اسيا الاولمبية واطلقت الألعاب النارية في سماء بغداد وسط فرحة عراقية خالصة . باحراز المنتخب الاولمبي لقب بطولة اسيا للمنتخبات الاولمبية بنسختها الأولى دون 22 عاما بعد فوزه المستحق على منافسه السعودي بهدف في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب السيب في العاصمة العمانية مسقط وقادها الحكم الاماراتي محمد عبد الله
بينما عنونت جريدة الزمان في صفحتها الرئيسة : فوز كبير يليق بالعراق عملاق آسيا. قائلة : لبى الاسود امنيات الشعب العراقي بتحقيق انجاز جيد يوثق بمداد القلم في سجلات الكرة العراقية واطلقت الجماهير العنان لنفسها في حشود كبيرة شارك الجميع رجالا ونساء في مسيرات طويلة بالسيارات التي توشحت بألوان العلم العراقي وراحت المسيرات تتغنى بالانجاز التاريخي الكبير. وفي ارض الملعب احتفلت الجالية العراقية في سلطنة عمان بالفوز حيث جهزت اسلحتها ووقفت خلف أسود الرافدين وساندتهم لحصد الكأس الأولى وتسجيلها باسم المنتخب العراقي