بيان استياء
لهيئة الإدارية لنادي أمانة بغداد تصدر بيان استياءٍ من مستوى التحكيم
إيمانًا منها بأهمية دعم الحكم العراقي وتحقيق النجاح في مشروع تطوير الحكام العراقيين في الدوري، لذا قامت إدارة نادي أمانة بغداد بتجاوز بعض الأخطاء المؤثرة التي ارتكبت في بعض المباريات، فقد تجاوز نادي أمانة بغداد تلك الأخطاء في بعض المباريات والتزمت إدارته الصمت بالجولات الماضية دون إصدار بيانات أو تصريحات على أمل تبدل أحوال الحكام وتعيين الأكفأ منهم لإدارة المباريات، وإعطاء النادي والأندية الأخرى حقوقها كافة، لكن ما حدثَ للأسف هو العكس، إذ أن الأخطاء تفاقمت، وأصبح فريقُ بغداد بسببها ينزف النقاط ويخسر لقاءات هو الأحق بها، مما أدى لتسلل الإحباط إلى نفوس الجهاز الفني والإداري واللاعبين، وبسببها أُهدرت كل الجهود المبذولة والنفقات المصروفة على الفريق، والأخطاء كانت من حكام الساحة تارة والحكام المساعدين تارة أخرى، لهذا لم يعد بمقدورنا السكوت أو التغاضي عن تلك الأخطاء الكارثية.
وعليه تعرب إدارة نادي أمانة بغداد عن استيائها من القرارات التحكيمية في مباراة فريقها الأول لكرة القدم أمام القوة الجوية ضمن الجولة الـ24 من الدوري الممتاز لكرة القدم بقيادة الحكم الدولي (علي صباح).
مؤكدةً: أن صباح ارتكب جملةً من الأخطاء التحكيمية المؤثرة على نتيجة المباراة وكانت قراراته متباينة، وتأتي ضمن سلسلة أخطاء سابقة تعرضَ لها الفريق أمام أربيل ومن الحكم نفسه!.
وتعبر إدارة نادي أمانة بغداد عن تذمرها من القرارات التحكيمية المتكررة تجاه الفريق، والتي كان آخرها ما حدث في مباراة القوة الجوية من الحكم الدولي (علي صباح) بعدم احتساب ركلة جزاء عند الدقيقة الـثانية من زمن الشوط الأول، مستغربة موقف الحكم الإضافي الذي لم يحرك ساكناً إتجاه هذه الحالة .
وأوضحت الإدارة: أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الفريق لأخطاء تحكيمية هذا الموسم، ورغم خسارة النقاط إلا أن إدارة النادي فضّلت الصمت تقديرًا للحكم العراقي ودعما له، ولكن ما تعرض له الفريق في مباراة فريق نادي القوة الجوية أجبرنا على إعادة النظر في الصمت.
وتؤكد إدارة النادي أنها لن تتوانى في حفظ حقوقه، معربةً عن أسفها لهذا الحديث الذي لم تكن تتمنى إظهاره إطلاقا، لكن الأخطاء الواضحة أجبرتها على ذلك.
إيمانًا منها بأهمية دعم الحكم العراقي وتحقيق النجاح في مشروع تطوير الحكام العراقيين في الدوري، لذا قامت إدارة نادي أمانة بغداد بتجاوز بعض الأخطاء المؤثرة التي ارتكبت في بعض المباريات، فقد تجاوز نادي أمانة بغداد تلك الأخطاء في بعض المباريات والتزمت إدارته الصمت بالجولات الماضية دون إصدار بيانات أو تصريحات على أمل تبدل أحوال الحكام وتعيين الأكفأ منهم لإدارة المباريات، وإعطاء النادي والأندية الأخرى حقوقها كافة، لكن ما حدثَ للأسف هو العكس، إذ أن الأخطاء تفاقمت، وأصبح فريقُ بغداد بسببها ينزف النقاط ويخسر لقاءات هو الأحق بها، مما أدى لتسلل الإحباط إلى نفوس الجهاز الفني والإداري واللاعبين، وبسببها أُهدرت كل الجهود المبذولة والنفقات المصروفة على الفريق، والأخطاء كانت من حكام الساحة تارة والحكام المساعدين تارة أخرى، لهذا لم يعد بمقدورنا السكوت أو التغاضي عن تلك الأخطاء الكارثية.
وعليه تعرب إدارة نادي أمانة بغداد عن استيائها من القرارات التحكيمية في مباراة فريقها الأول لكرة القدم أمام القوة الجوية ضمن الجولة الـ24 من الدوري الممتاز لكرة القدم بقيادة الحكم الدولي (علي صباح).
مؤكدةً: أن صباح ارتكب جملةً من الأخطاء التحكيمية المؤثرة على نتيجة المباراة وكانت قراراته متباينة، وتأتي ضمن سلسلة أخطاء سابقة تعرضَ لها الفريق أمام أربيل ومن الحكم نفسه!.
وتعبر إدارة نادي أمانة بغداد عن تذمرها من القرارات التحكيمية المتكررة تجاه الفريق، والتي كان آخرها ما حدث في مباراة القوة الجوية من الحكم الدولي (علي صباح) بعدم احتساب ركلة جزاء عند الدقيقة الـثانية من زمن الشوط الأول، مستغربة موقف الحكم الإضافي الذي لم يحرك ساكناً إتجاه هذه الحالة .
وأوضحت الإدارة: أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الفريق لأخطاء تحكيمية هذا الموسم، ورغم خسارة النقاط إلا أن إدارة النادي فضّلت الصمت تقديرًا للحكم العراقي ودعما له، ولكن ما تعرض له الفريق في مباراة فريق نادي القوة الجوية أجبرنا على إعادة النظر في الصمت.
وتؤكد إدارة النادي أنها لن تتوانى في حفظ حقوقه، معربةً عن أسفها لهذا الحديث الذي لم تكن تتمنى إظهاره إطلاقا، لكن الأخطاء الواضحة أجبرتها على ذلك.